تعزيز السلام والأمن في منطقة شرق أفريقيا

الإيساف والإيكواس في اجتماع قضايا المجتمع المدني

ضم حفل افتتاح اجتماع المجتمع المدني المنعقد حاليًا في فندق نيو ستانلي في نيروبي  ممثلين متنوعين من منظمات المجتمع المدني والآليات الاقتصادية الإقليمية والآليات الإقليمية ومعنيين آخرين يعملون في مجالات الحكم والديمقراطية. تصدرت الايكواس الورشة بالشراكة مع الاتحاد الأفريقي. مثل الإيساف، مدير السكرتارية، العميد (المتقاعد) بول كاهوريا نجما، إضافة إلى ممثلها لدى الاتحاد الافريقي، السيد فنسنت ديدون، ومسؤول الإعلام.

المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا هي مجموعة اقتصادية إقليمية تضم 15 دولة في غرب أفريقيا، تهدف إلى تعزيز التكامل الاقتصادي والتعاون بين الدول الأعضاء فيها. لدى الإيكواس مجموعة متنوعة من الأهداف، بما في ذلك تعزيز النمو الاقتصادي والأمن الإقليمي والتنمية الاجتماعية.

أشار الممثل الدائم للإيكواس لدى الاتحاد الأفريقي،  السفير فرانسيس غابرييل أوكي، في حفل الافتتاح ، إلى أهمية إقناع الشركاء في قطاع المجتمع المدني بالانضمام إلى الآليات الاقتصادية الإقليمية، والآليات الإقليمية في غرفة واحدة لمناقشة كيفية  تعزيز الحكم الرشيد والديمقراطية في بلدان أفريقيا. من جانبه، تحدث مدير الإيساف عن إطار الإيساف لإشكراك منظمات المجتمع المدني والجهات الفاعلة غير الحكومية ومساهمة هذا الإطار في تعزيز دور الجهات الفاعلة غير الحكومية في منع الصراعات وبناء السلام وتعزيز التعاون مع منظمات المجتمع المدني في تعزيز أجندة السلام والأمن.

تأسست المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا عام 1977، وتهدف إلى تعزيز التكامل الاقتصادي والتعاون بين الدول الأعضاء فيها. في السنوات الأخيرة، لعبت المنظمة دورًا فعالًا في التوسط في النزاعات في المنطقة، بما في ذلك الحروب الأهلية التي دارت في ليبيريا وسيراليون وغينيا بيساو.

أنشأت الجماعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا كذلك قوة احتياطية لتعزيز قدرتها على الاستجابة للصراعات. ومن خلال توفير الدعم المالي والفني واللوجستي للدول الأعضاء، تظل الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا لاعبًا حيويًا في تعزيز السلام والاستقرار في غرب إفريقيا. ومن جانبها، قامت الإيساف  أيضًا بتنفيذ أنشطة مختلفة موجهة نحو تمكين الشباب وبناء قدرات منظمات المجتمع المدني.

 

ستختتم الورشة بتوصيات حول كيفية تعزيز الحكم الرشيد والشراكة والمبادئ الديمقراطية في مختلف بلدان القارة.

المدني

ضم حفل افتتاح اجتماع المجتمع المدني المنعقد حاليًا في فندق نيو ستانلي في نيروبي  ممثلين متنوعين من منظمات المجتمع المدني والآليات الاقتصادية الإقليمية والآليات الإقليمية ومعنيين آخرين يعملون في مجالات الحكم والديمقراطية. تصدرت الايكواس الورشة بالشراكة مع الاتحاد الأفريقي. مثل الإيساف، مدير السكرتارية، العميد (المتقاعد) بول كاهوريا نجما، إضافة إلى ممثلها لدى الاتحاد الافريقي، السيد فنسنت ديدون، ومسؤول الإعلام.

المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا هي مجموعة اقتصادية إقليمية تضم 15 دولة في غرب أفريقيا، تهدف إلى تعزيز التكامل الاقتصادي والتعاون بين الدول الأعضاء فيها. لدى الإيكواس مجموعة متنوعة من الأهداف، بما في ذلك تعزيز النمو الاقتصادي والأمن الإقليمي والتنمية الاجتماعية.

أشار الممثل الدائم للإيكواس لدى الاتحاد الأفريقي،  السفير فرانسيس غابرييل أوكي، في حفل الافتتاح ، إلى أهمية إقناع الشركاء في قطاع المجتمع المدني بالانضمام إلى الآليات الاقتصادية الإقليمية، والآليات الإقليمية في غرفة واحدة لمناقشة كيفية  تعزيز الحكم الرشيد والديمقراطية في بلدان أفريقيا. من جانبه، تحدث مدير الإيساف عن إطار الإيساف لإشكراك منظمات المجتمع المدني والجهات الفاعلة غير الحكومية ومساهمة هذا الإطار في تعزيز دور الجهات الفاعلة غير الحكومية في منع الصراعات وبناء السلام وتعزيز التعاون مع منظمات المجتمع المدني في تعزيز أجندة السلام والأمن.

تأسست المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا عام 1977، وتهدف إلى تعزيز التكامل الاقتصادي والتعاون بين الدول الأعضاء فيها. في السنوات الأخيرة، لعبت المنظمة دورًا فعالًا في التوسط في النزاعات في المنطقة، بما في ذلك الحروب الأهلية التي دارت في ليبيريا وسيراليون وغينيا بيساو.

أنشأت الجماعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا كذلك قوة احتياطية لتعزيز قدرتها على الاستجابة للصراعات. ومن خلال توفير الدعم المالي والفني واللوجستي للدول الأعضاء، تظل الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا لاعبًا حيويًا في تعزيز السلام والاستقرار في غرب إفريقيا. ومن جانبها، قامت الإيساف  أيضًا بتنفيذ أنشطة مختلفة موجهة نحو تمكين الشباب وبناء قدرات منظمات المجتمع المدني.

ستختتم الورشة بتوصيات حول كيفية تعزيز الحكم الرشيد والشراكة والمبادئ الديمقراطية في مختلف بلدان القارة.

Friday the 1st. Developed & Powered by EASF